ملخص مسلسل هجمة مرتدة الحلقة 30 والأخيرة

مسلسل “هجمة مرتدة” من تأليف باهر دويدار وإخراج أحمد علاء الديب، وبطولة أحمد عز، هند صبري، ماجدة زكي، هشام سليم، نضال الشافعي، صلاح عبد الله، ندى موسى، محمود البزاوي، محمد عادل، خالد أنور، نور محمود، محمد جمعة، فيدرا، أحمد فؤاد سليم، يوسف عثمان، هاجر الشرنوبي، مايان السيد، شمم الحسن، لاشينة لاشين، وعلي قنديل.

تفاصيل الحلقة الـ30 من مسلسل “هجمة مرتدة”

تبدأ أحداث الحلقة بتأكيد أكرم “نضال الشافعي” لسليم أن شكوك سيف في محلها وأنهم تتبعوا الرقم الذي قال عليه ولكن تم غلقه بمجرد وجوده في مقر الجابرتي، فيحاول الاستعانة بمينا لأنه هدفهم الوحيد، وبعد ذلك يخبر أكرم سليم بأن المعلومة تم وصولها إلى سيف، ويسأل عن دينا فيتم إخباره بأن موبايلها مغلق، يقوم جهاز المخابرات المصرية بجمع معلومات عن مايكل بأنه أخد تفكيك ألغام في أوربا، ويتم إخباره بأن هناك تظاهرات كثيرة.

بعد ذلك تقوم دينا بمراقبة محمود نصر بعد انسحابه فجأة، ويختفي مايكل وتلجأ المخابرات المصرية إلى غلق جميع المداخل حتى لا يفلت منهم، وأثناء تتبع دينا لمحمود نصر “محمود البزاوي” تتفاجأ بسيف ويخبرها بأن تأخد أخته منار وتذهب فورًا لأن لا يتحمل خسارة أحد فيهم فتعرض عليه أن يخلو المكان ولكنه يرفض ويقول لها إذا فعلوا ذلك سيشكوا بهم وستكون كارثة.

يخطب أحدهم في الناس بمؤتمر اجتماع القوى السياسية ويحثهم بأن يكونوا يد واحد وأن يقوموا الثورة، يقوم سيف بالاتصال بأكرم ويخبره بأنه يريد أى خيط ويتبين من كاميرات المراقبة أنه قد يكون هناك أمر مهم بسلة القمامة فيخبر سيف بذلك فيسعى سيف للوصول لها.

تخبر دينا منار بأن تأخد وليد وتذهب لأنه خطر عليه هذه الأمور وتقنعها وهكذا تكون نفذت وعدها لسيف ولكن هي تقرر البقاء، وتنتقل الأحداث بعد ذلك إلى شمال سينما منطقة أبو صهيب عام 2011، واستطاع الجيش السيطرة على الأمر هناك، والقضاء على مجموعة أبو صهيب.

يتتبع سيف سلة القمامة ويجد غرفة يدخلها يجد بها المفرقعات والقنبلة التي صنعها الشاب الذي تحرت عنه المخابرات المصرية في بداية الأمر كما يجد عامل النظافة ميت، وبعد ذلك يأخد سيف معلومة من أكرم حول فتحات التهوية، وبالفعل يتوصل إلى مكان القنبلة ويخبر أكرم.

يحاول سيف الاتصال بدينا ولكنها في ذلك الوقت تكون قد كشفت مايكل وتدور مشاجرة بينهم تؤدي إلى وقوعها من فوق المصعد، يذهب لها سيف فيصطدم بمايكل وتدور بينهم مشاجرة طويلة ولكن يهروب مايكل، بينما تتمكن المجموعة المسؤلة عن فصل القنبلة من الوصول لها، وفي نفس الوقت يستكمل سيف ومايكل المشاجرة ويتم طعن سيف في بطنه، كما تمكنت المجموعة من فصل وبذلك يكون قد تم تأمين المؤتمر.

يصطحب أكرم مجموعة من المخابرات المصرية ويذهبوا إلى فندق في وسط البلد لريكاردوا والقبض عليه، وهكذا تكون نجحت المخابرات المصرية في القضاء على الجهة المعادية، ويرسل سيف رسائل لدينا يطمأنها عليه قائلًا لها بأن تقابله في المكان الذي تعودوا اللقاء فيه، كما أن سليم أشاد بدور سيف العربي في المخابرات المصرية وأن فقدانه سيكون خسارة للمخابرات، بعد ذلك يقوموا بترحيل ريكاردوا بعد أخد المعلومات منه والتحقيق معه.

كما تشهد الحلقة عودة أحمد صلاح حسني إلى مصر ويستقبله سليم، وتجمعه مع ابنه وزوجته، وتذهب دينا لسيف في المكان المحدد وتخبره بسفرها وتطمأنه على أخته منار وتودعه، ويتقابل سيف مع فاروق السوهاجي ويؤكد له فاروق بأنه رفع رأسه ورأس مصر كلها، وتنتقل الحلقة لأحداث 3 يونيو 2013 والقاء كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتنتهي الحلقة بوصول دينا نازلي في شرق أوربا، وسيف إلى معبد يهودي.