موازين الذهب.. الخيار الأفضل لوزن المعادن الثمينة

يختلف الأشخاص في استخداماتهم اليومية للموازين ولكن يتفق الجميع أن ميزان الذهب يختلف عن أي ميزان آخر، موازين الذهب حساس للغاية ودقيق ويعطي نتائج قياس صحيحة، صنع ميزان الذهب لأول مرة في مصر القديمة عام 2500 ق.م، تطور ميزان الذهب كثيرًا عبر التكنولوجيا وامتلك امكانيات عالية الجودة.

أنواع موازين الذهب

Mettler Toledo

بتقنية الوزن السويسرية لموازين المجوهرات Mettler Toledo يتميز ميزان صمم الميزان ليدوم عمرا طويلًا، بالإضافة إلى تمييزه بالدقة التي يعتمد عليها حتى في أقصى بيانات العمل حيث أنه يصنف من أفضل موازين الذهب.

JP

بجودة عالية للمستخدمين ذوي المتطلبات كما يتميز بالضبط الذاتي الأوتوماتيكي بشكل كامل JP يتميز ميزان المجوهرات الفائق للتوصيل المتزامن لشاشة عرض إضافية مساعدة وطابعة أو كمبيوتر RS232 عالية التباين وواجهات ربط HCD وشاشة عرض (FACT)
وبرنامج مدمج لقياس درجة الكثافة.

JS من أفضل موازين الذهب

يتميز ميزان جاي  إس القياسي للمجوهرات بأداء قوي وقيمة عالية، كما يعمل الضبط اليدوي بضغطة مفتاح واحدة مع وحدة إضافية مساعدة أو طابعة أو كمبيوتر، لتوصيل شاشة RS232 داخلية مدمجة وشاشة واضحة ذات إضاءة خلفية.

JL – Jewelry Light

يتميز ميزان جيويلري بالدقة والجودة مع الحاجة لصغر الحجم وسعر في متناول اليد، بالإضافة إلى أن موازينه منتشرة في محلات المجوهرات وسائر تطبيقات البيع بالتجزئة الأخرى حيث أن البساطة وسهولة الاستخدام يهمان أكثر.

الخيار الأفضل لوزن المعادن الثمينة

يعد الميزان الجيد عاملًا أساسيًا حيث أن الوزن جدير بالاهمية في تجارة الذهب، يعمل الميزان ببساطة كما ينبغي أن يعمل، فيعطي النتائج الدقيقة الجديرة بالثقة دائما، وفي كافة ظروف التشغيل.

تم تصميم هذا الميزان لكي يفي باحتياجات المشتغلين بتجارة الذهب، في نطاق يتراوح من طرازات معدة للاستعمال اليومي من قبل بائعي الذهب ومصنعي المجوهرات وبائعيها بالتجزئة، والطرازات عالية الدقة للمكاتب المختصة بفحوصات نقاوة المعدن والجهات المسئولة عن دمغ المصوغات، وخط إنتاج عالي السعة لوزن كميات أكبر في تنقية المعادن كما يفيد في عمليات جرد المخزون.

تختلف المواصفات من طراز إلى آخر، لكن نطاق الإنتاج عمومًا يعطيك دمغات مصوغات متسقة الجودة في تشغيل سهل وواضح ومباشر، مع كفة وزن كبيرة، علاوة على شاشة عرض ساطعة وواضحة تعطيك نتائج وزن سهلة القراءة.

اضف تعليق