معجزة أخرى للفراعنة.. هرم بن بن المصنوع من النيازك الفضائية
إسراء فريد
هرم “بن بن” الأسود المغناطيسي، ويعني المضيء المتلألئ المشع، يشير اسمه الى أصله النيزكي السماوي، حيث أصبح من شبه المؤكد أنه نيزك هو الأخر، كما يقول الأثريون.
وهو الهرم الذي نشأت من خلاله فكرة الأهرامات فيما بعد عند القدماء المصريين، هذا الهرم حير العلماء لآلاف السنين، ولم يتمكنوا من حل اللغز إلا بعد صعودهم إلى الفضاء.
الهرم مصنوع من الحجر الأسود ولكنه ليس عادي لأن كل مكوناته ليس لها وجود على وجه الأرض، فالحجر الأسود الحديدي لا يتواجد إلا بالفضاء في النيازك الفضائية.
وهنا يظهر اللغز الأخر لأنه حجر حديدي صلب جدا وصعب التشكيل والحفر ولكنه ليس صعب الكسر.
كما يوجد نقوشات دقيقة جدا على أوجه الهرم، ووجد العلماء استحالة أي أداة سواء قديما أو حديثا نحت تلك النقوش إلا إذا تم استخدام أداة قطع ليزر، وهناك رأي أخر لبعض العلماء قالوا أن القدماء المصريين كانوا يعرفون أماكن وقوع الشهب والنيازك من السماء، واستعمال الشهب والنيازك من السماء واستعمال هذه الأحجار بعد برودتها وانطفائها في هذه المنحوتات.
الحجر الأسود الحديدي النيزكي بفضل تركيبه ومكوناته يتمتع ببث طاقة كهرومغناطيسية موجبة في محيطه تجعل كل من يقترب منه يشعر بالراحة النفسية والصفاء الشديد ويؤثر على طاقة الإنسان فيزيل ما يشعر به من الم في اي منطقة من جسده مثل إسورة الطاقة التي يتم ارتداؤها الآن ولكن بطاقة عالية جدا تؤثر في أي عدد مهما كان بمجرد وجودهم في محيطه.